شرح نص الحكيم – يندرج هذا النص ضمن المحور الرابع من كتاب النصوص نزهة القراءة لغة عربية – محور أعلام ومشاهير – مع الاجابة عن الاسئلة – ثامنة أساسي – تعليم تونس
شرح نص الحكيم
تقديم النص :
نص سردي بعنوان الحكيم يندرج ضمن المحور الرابع محور محور أعلام ومشاهير للكاتب والاديب المصري طه حسين
موضوع النص:
رصد لحياة سقراط و مراحل تطورها
تقسيم النص:
المعيار: حسب معيار المضمون
1 من السطر الاول 1 الى السطر السابع 7: مرحلة الطفولة
2 من السطر الثامن 8 إلى السطر 20: مرحلة الشباب
3- البقية : مرحلة الحكمة
أسئلة النص:
1 – أقسم النص حسب تطور الشخصية إلى ثلاث وحدات ، وأضع لكل وحدة عنوانا
2 – مكن وصف الشخصية في الوحدة الأولى من تعريفها من جوانب مختلفة. أملأ الجدول التالي بالقرائن الدالة على ذلك :
المنزلة الاجتماعية
الصفات الخلقية
السمات الخلقية
3 – أستجلي خصائص سقراط المُعلِّم، وأثَرَ طريقته في تعلّق النَّاس به
4 – وجه رأي ” دلف” في سقراط هذه الشخصية إلى مسار جديد
أ – أوضح موقف سقراط من الحكم الذي بلغه
ب- أستجلي ما يكشف عنه تفاعل سقراط مع الحادثة من صفات التّواضع و الإقبال على البحث والجد.
5-أتبين علام بنى سقراط يقينه أنّه « أحْكَمُ النّاس » ، وأنه حامل لرسالة إنسانية
6 – أتتبع مراحل حياة الشخصية لأستخلص سمات العظمة فيها
الإجابة على أسئلة النص:
2- المنزلة الاجتماعية كان من الطبقة الدنيا (الفقيرة) // أبوه حفارا وأمه قابلة
الصفات الخلقية : لا هو حسن الخلقة ولا جميل الطلعة
الصفات الخُلُقية : ذكي القلب // نافذ البصيرة شديد الفطنة
3-لقد كان سقراط المعلم يعتمد على تقنيات عدة في تدريسه للناس. فإن لم تكن الفاظه راقية مهذبة، فإنها قوية خلابة ساحرة كما أنه كان مدرسة متنقلة بين أرجاء أرجاء مدينته الميادين العامة // حوانيت الحذائين //الحمام // الملاعب). كما أنه كان يمزج بين الدعابة والجد.
4- أ – تقبل سقراط الحكم الذي بلفع بكل رحابة صدر وتواضع وتفهم
ب- ان الحادثة التي جدت إلى سقراط لم تدفعه الى الاستسلام أو التكبربل دفعته الى الاقرار أنه أقل حكمة ومعرفة وأنه أكثر الناس جهلا، وهو ما دفعه فيما بعد إلى المزيد من البحث والاجتهاد من أجل تحقيق الفائدة وأن يكون حكيما حقيقيا
5-بنى سقراط يقينه على أنه أحكم الناس حقا من خلال تقنية السؤال التي اعتمدها في الكشف والاكتشاف عن مخابئ ومغاور 5) العلوم والفنون إذ أنه توجه إلى أصحاب هذه الميادين لتحقيق المعرفة ومن ذلك الم سقراط بجل العلوم وأصبح أحكم الناس
: أنتج
أتخيل أن أديبا مشهورا زار مدرستنا فأقمنا معه حوارًا، أنقل ما دار بيننا مركزا على توجيهه التلاميذ إلى مزيد طلب العلم و إلى التحلي بالتواضع